وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ
" واسأل القرية التي كنا فيها " قيل المراد مصر قاله قتادة وقيل غيرها " والعير التي أقبلنا فيها " أي التي رافقناها عن صدقنا وأمانتنا وحفظنا وحراستنا " وإنا لصادقون" فيما أخبرناك به من أنه سرق وأخذوه بسرقته .