هل تحية دخول المسجد الحرام هو الصلاة –صلاة ركعتين- أم الطواف؟
تحيته الطواف لمن تيسر له الطواف، أما من لم يتيسر له الطواف يصلي ركعتين ويجلس، أما إذا تيسر الطواف فهو الأفضل يبدأ بالطواف، النبي- صلى الله عليه وسلم -كان إذا دخل المسجد بدأ بالطواف عليه الصلاة والسلام فإذا تيسر ذلك استحب له أن يبدأ بالطواف سبعة أشواط ثم يصلي ركعتين، ركعتي الطواف وتكفي عن تحية المسجد وإن كان هناك راتبة كالظهر صلى الرواتب بعدها، صلى راتبة الظهر قبل الصلاة، بعد ركعتي الطواف، يصلي الراتبة إذا كان طوافه قبل الظهر، بعد الأذان، طاف ثم صلى ركعتي الطواف ثم يصلي الراتبة تسليمتين للظهر.