عليك أن تصد عنهم ولا يضرك أذاهم ولا تهتم بهم، فمتى سمعت منهم سبابًا، أو هجاء، أو عيبًا، أو ثلبًا، أو تنقصًا فلا تلتفت إليهم :
وفي الحديث في صفة الإحسان: أن تعفو عمن ظلمك وتُعطي من حرمك وتصل من قطعك وتجزي على الإساءة عفوًا وغفرانًا والله أعلم.
|
|
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين |
|