يا آلَ زَيْدِ مَنَـاةَ هَـلْ مِـنْ زَاجِـرٍ
لَكُمُ فَيَنْهَـى الجَهْـلَ عَـنْ iiهَمَّـامِ
مَـا إنْ يُسَافِهُنـا أُنَـاسٌ iiسُوقَـةٌ
إلاَّ سنشعَـبُ هامَهُـمْ فِـي الهَـامِ
مِنَّـا سَلاَمَـة ُ إذْ أَتَانَـا iiثَـائِـرا
يَعـدو بأَبيـضَ كالغديـرِ iiحُسـامِ
فَعَلاَ بِـهِ شَعَـرَ القَـذَالِ iiوَيَدَّعـي
فِعْـلَ المُخَايِـلِ مُقْعَـدَ iiالإعْصَـامِ
وثنَـى لـهُ تَحـتَ الغُبـارِ iiيَجـرُّهُ
جَـرَّ المُفَاشِـغِ هَــمَّ iiبــالإرْآمِ
وسَما فيمَّمَهَـا المفـازَة َ iiقائِظـاً
يعلو المهامِـهَ فِـي سبيـلٍ iiحـامِ