أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
أحمد الله وأشكره، وأُثني عليه وأستغفره، وأسأله رضاه وجزيل مثوبته، وأشهد أنه الإله الحق الذي لا إله غيره، ولا رب سواه، أرسل الرسل، وأنزل الكُتب: لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ...
هو الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن إبراهيم بن فهد بن حمد بن جبرين بن محمد بن عبد الله بن رشيد من قبيلة بني زيد المعروفين في نجد وكان أصلهم من بلد شقراء ثم نزح الكثير منهم إلى كثير من القرى، ومنها بلد القويعية وهي بلد المترجم له. ...
هو العالم الجليل والفرضي الشهير المؤرخ الورع الزاهد الشيخ إبراهيم بن محمد بن سالم آل ضويان من آل زهير، تنحدر من قبيلة بني صخر من قحطان وُلِدَ هذا العالم الجليل بمدينة الرس من أعمال القصيم سنة (1275 هـ)، ونشأ نشأة حسنة، وقرأ القرآن وحفظه عن ظهر قلب، وشرع في طلب العلم بهمة عالية ونشاط ومثابرة. ...
الشيخ مرعي الكرمي -رحمه الله- هو الشيخ: مرعي بن يوسف بن أبي بكر بن أحمد الكرمي ثم المقدسي الحنبلي. وُلِدَ في طور كرم بفلسطين وانتقل إلى القدس ثم إلى القاهرة واستقر بها إلى أن توفي رحمه الله تعالى. وقد كان الشيخ مرعي مِن كبار علماء الحنابلة بمصر إماما محدِّثا فقيها، ذا اطلاع واسع على نقول الفقه، ودقائق الحديث، ومعرفة تامة بالعلوم المتداولة. وله مصنفات قيمة، وهي كثيرة متعددة، تبلغ (77) كتابا تقريبا، وقد تزيد على ذلك. وكان ينظم الشعر، وله ديوان جيد، ومنه قوله: ...
قال شيخنا -حفظه الله تعالى- وأفضل النفقة في سبيل الله -أي الجهاد- وقد تكون الصدقة هنا واجبة إذا احتاج المجاهدون إليها. * * * 557\213 (وتسن صدقة)...، كما يربي أحدكم فَلُوَّهُ... قال شيخنا -حفظه الله تعالى- الفَلُوُّ: ولد الفرس، والفصيل: ولد الإبل. * * * 558\213 (لا سيما سرا) ...
قال شيخنا -حفظه الله تعالى- وهذه مسألة فيها خلاف: فالمؤلف اختار الجواز لعموم قوله -تعالى- فَكُّ رَقَبَةٍ والرواية الثانية عن أحمد أنه منع وتوقف، قال: لأنه إذا أعتق العبد من الزكاة، رجع له ولاؤه، فإذا مات رجعت الزكاة إليه، لكن تعليل أحمد من باب الورع. والقول بالجواز هو الصواب -إن شاء الله- ولو رجعت إليه زكاته. * * * 547\209 (6- الغارم:) ...
لو أن الرجل عزل زكاته ثم ضاعت منه فإنه يغرمها؛ لأنه لم يتحقق من وصولها إلى مستحقها، وكذلك الوكيل يغرمها إذا فرط في حفظها. ...
قال شيخنا -حفظه الله تعالى- وهل المتعين هذه الأشياء الخمسة دون غيرها؟ الجمهور اقتصروا على هذه الخمسة؛ لحديث أبي سعيد قالوا: لأن الحديث نص عليها. ولأنها هي قوت الناس في الغالب، وكذلك أنها في الغالب ينتفع بها. وذهب شيخ الإسلام وغيره إلى أنه يجزئ القوت المعتاد الغالب في البلد، ولو مع وجود هذه الأشياء الخمسة؛ لأنها هي قوت أهل المدينة. والشيخ ابن باز -حفظه الله تعالى- يُفتي أن يُخرج الناس من الأرز؛ لأنه قوت الناس الغالب بينهم.ا.هـ. وشيخنا ابن جبرين -حفظه الله تعالى- يختار ما اختاره شيخ الإسلام في جواز إخراج غير الخمسة. ...
(فزوجته) لوجوب نفقتها مع الإيسار والإعسار. قال شيخنا -حفظه الله تعالى- والزوجة تملك الفسخ إذا أعسر. * * * 507\201 (فأمه) ؛ لقوله للأعرابي حين قال: من أبر؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أباك. . قال شيخنا -حفظه الله تعالى- وبقية الحديث كما في بعض الروايات: ثم الأقرب فالأقرب . * * * 508\201 (فأبيه) لما سبق وحديث: أنت ومالك لأبيك . قال شيخنا -حفظه الله- والجمهور على أن الأم داخلة في ذلك. * * * 509\201 (فأقرب في الميراث) ...
جميل الزكاة، فاعتذر -صلى الله عليه وسلم- عن خالد والعباس وذم ابن جميل والضابط أن كل شيء يشترى للتجارة ففيه الزكاة، سواء قل المشترى أو كثر؛ لأن هذا هو وجه تنمية التجارة. * * * 493\198 (ولا عبرة بقيمة آنية الذهب والفضة، بل بوزنها ....) ...