أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
فأما قوله: وأنكروا كل حديث صحيح... إلخ. ...
ثم قال الكاتب: وليس لديهم أي دليل يدل على صدق دعواهم، غير أنهم لما أنزلوه هذه المنزلة الحقيرة، تشبهوا باليهود في تحريف كلام الله، كل آية أنزلها الله في حق عباد الأصنام والمشركين طبقوها على المسلمين الموحدين، وأنكروا كل حديث صحيح وافقت عليه الحفاظ، وأجمعت على صحته الأمة، وهذا الموقف المعاند احتقار لشأن الرسول... إلخ. ...
فأئمة الدعوة -الذين سماهم هذا الكاتب وهابية- يعترفون للرسول -صلى الله عليه وسلم- بهذه الحقوق وهذه الأوصاف ونحوها، ولكنهم لا يعطونه شيئا من حق الله كالدعاء والخوف والرجاء والتوكل والاستعانة والإنابة والتعظيم، والركوع والسجود ونحوها؛ فكلها حقوق لله تعالى لا يصلح صرفها لغيره لا لملك مقرب ولا نبي مرسل وأحب أن أنقل هنا أبياتا في تفصيل حق الله وحق رسوله -صلى الله عليه وسلم- من نونية ابن القيم قال رحمه الله تعالى: ...
ثم قال: وغاب عن هذا المجرم بأن الأمة فيها آلاف من العلماء العالمين والأولياء الكاملين الذين اتقوا الله فعلَّمهم الله، لا يساوي هذا الجهول تراب نعالهم. ...
أما قول هذا الكاتب: حتى ظهر ذلك الزنديق النجدي فحكم بكفر المتوسلين.. إلخ. ...
ثم قال هذا الكاتب في السطر السابع من الصفحة الأخيرة: وهو يعلم يقينا بأن الأمة وافقت بالإجماع على أن التوسل وارد وثابت بالكتاب والسنة، ومضى على ذلك أكثر من ألف ومائتي سنة، حتى ظهر ذلك الزنديق النجدي، فحكم بكفر المتوسلين... إلخ. ...
ثم قال هذا الكاتب في السطر الرابع في الصفحة الرابعة: وغاب عن هذا المجرم قوله تعالى: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ وقال عليه الصلاة والسلام: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار . وقال: سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر وقال تعالى: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ الآية... إلخ. ...
ثم قال الكاتب في السطر الثاني من الصفحة الأخيرة: فمن اتخذ إمامه النجدي ابن عبد الوهاب كانت آخرته هباب؛ لأنه استحل دماء المسلمين وأموالهم بشبه واهية لا تبرر موقفه من الله، قام بحروب دامية ذهب ضحيتها أرواح طاهرة ... إلخ. ...
ثم قال الكاتب: وما أنكروه وحاربوه ثابت في كتابهم (الورد المصفى المختار) ، ثم ذكر الدعاء المشهور: اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض، وبكل حق هو لك، وبحق السائلين عليك.. إلخ. ...
ثم قال الكاتب في السطر الرابع والعشرين من الصفحة الثالثة: ومن أسف أن الوهابية قالوا: إن التوسل برسول الله شرك. ...