هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
توارد خواطر ام تجاذب روحي العلاقات أصناف ، و ليس هناك تعامل مع المشاعر يسمى بروتو كول أو تنظيم ؛ لأن المشاعر أشبه بالطوفان الجارف ، و إن استطعت التحكم فيها لا تخف .. إنما انتفض استجابة لتلك المشاعر التي تأسرك ، و تتحداك رغما عنك... و رغم أنك لا تستطيع أن تنادي بصوت عال إ نسانا ما ، و كأنما ملكت حق التحكم في استدارة اتجاهه نحوك ، لمجرد أنه شغل مكانـًا في قلبك !!! لا تكتب بلغة الأوامر .... ...
بين أنياب اليأس وقفتْ تلفتتْ ظلام حالك يحيط بها همهمة ٌ أخرستها الدموع أين أنتِ ؟ ...
أخياتي بنات واحتي ... بنقدكم نرتقي.. ارحب بكل نقد هادف وتهمني أرائكن ولا مكان للمجاملة ,,, ...
في تلك الأيام كنت طفلة بريئة لاتخلو طفولتي من شقاوة الأطفال لازلت اتذكر تلك الأيام التي أكون في قمة سعادتي ( بريال من يد الوالد ) (حفظه الله ) لازلت اتذكر شكاوى العم احمد صاحب البقالة مني ومن شقاوتي ,,, لازلت اتذكر ام هناء جارتنا وهي تشتكي لأمي من ضربي لبناتها ...
كنت صغيرة حينما عرفته اول مرة اتى واخذ عصفوري الابيض -- وبكيت وبكيت فابى ان يسمعني ورحل وتمنيت ان لا يعود اختفى قطي الذهبي خطفه ورحل وبكيت بمرارة وسالت لماذا ياخذ اشيائي وغاب طويلا بعدها وظننت انه لن يعود ...
كعادته كل يوم جمعة حمل أولاده الخمسة وجرى بهم ليلحق الحافلة التي ستقلهم إليها ..إلى أمهم الراقدة في المشفى البعيد منذ أشهر طويلة .. ...
هنا روائعهـــــــــــــــــــم سطـــــــــــرت لمسنـــــــــا جوانب من حيـــــــــــاتهم وأستفدنــــــــــــــا من تجاربهم الرائعــــــــــــــــــــة أقلامهم أنــــــــــــــارت ركننــــــــــــــا تعطشت حروفنــــــــــــا للقائهم فخضنــــــــــــا الحـــــــــــــــــــــوار معهم اعتلين القمـــــــــــــــة في الإبداع ...
هو موقف مازال عالقا" ببالي منذ فتره, وبالامس تكرر ذكر مايشبه هذا الموقف ,فآثرت نقله ليعم النفع به,, ...
هي نفس الكلمات الرتيبة نسمعها كل يوم نفس الصور واللقطات تعاد لتسلب من اعيننا النوم نفسه يعيد نفسه ----- تاريخ مشؤوم نكسة تلوها اخرى لنبرر لم تكن حرب عادلة فالانهزام كان محتوم ...
نعلمهم..ويعلمونا أخذوا من دينناالحنيف وعاداتنا العربية ...