هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ربما كانت حروفا متفرقة لكنها تصب جميعا في نهر همنا الانساني المشترك الذي لابد يوما ان نلجأ الى احد روافده ليطالنا من قريب او من بعييييد..... ...
إلى قلمي ..... المحترم إلى قلمي .. المنكسر إلى مداد قلمي الذي كان في يوم منهمر إلى باقي قطرات إلى أوراقي التي طالما كتمت سر كتاباتي ...
تقلبت في فراشي فقد جفاني النوم وامتنع عني فلم اعرف له طعما منذ سنين قلبي سكنة الآلم وتجرع مرارة الشوق والحرمان رحلوا نعم رحلوا منذ سنين وكل يوم لي معهم ذكرة وحنين ...
عجوزٌ.. تجاعيد ُوجهها تحكي قصصاً مرويةً وتغورُ الذكريات في أعماق ِعينيها الذاويتين ِ مازلت ُأذكرها أشتمُّ أنفاسَها في ندى الوريقات ِالخضر ِ في عبق ِالرطوبة ِ عند أولى حبات ِالمطر ِ وفي الأزمات ِ ...
أماكن قديمة .. أزقة ضيق .. دهشة انتابتني .. المنظر عجيب أمام عيني .. لو لم أكن متأكدة أنني لم أتعد حدود المدينة .. لأقسمت أنني لست فيها .. منظرا لم أتوقع يوما بوجوده .. كنت اعتقده محض خيال .. يا الهي ...
في غيابكِ .. شقت سكاكين ُالغدر ِصدري وأمواج ُالحزن ِغلبتني تضاعفت كلُّ همومي حتى صارت الأحلامُ همّاً ...
أواه من عمر قد مضى .. في حب دنياه قد فني .. قد عاش منغمس في ملذاتها .. حتى نسي أن العمر يمضي .. لم ينتبه من غزو الشيب رأسه ...
انتصار في خضم الألم ...
تررن تررن ترررن سناء: الو.. المتصلة: السلام عليكم سناء: وعليكم السلام .,من معي؟ المتصلة: انا والدة هيفاء..وانتي سناء؟ سناء: اهلا بك نعم أنا سناء ام هيفا: مرحبا بك كيف حالك؟ ...
كثيرة هي السهام التي صُوبت نحو جسدي النحيل وكنت اتصدى لها واردها ولم يكُن ذلك علي بمستحيل فتوكلي على ربي فهو خير مُعين........ ولكن هُناك سهم اختلف عن تلك الاسهم التي تلقيتها ومازلت....وسازال مادام هُناك من يدعي انه من البشر ...