هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وحيد حتى من الوحده وهذا دفتري جف والصمت ينفث تعاويذه على جثة سكوني ...
مستمطره .. قالوا وبرق الحيا لاح صلواوخيل عيونهم في مزونه تعبت وهي تترقب البرق بإلحاح و(فـ) ناسها كل المواجع حنونه ...
متعب ووجهي سراة اوجاع واحلامي هزيله لا انا اللي نمت بأوجاعي ولا الصبح انتظرته منطفي حد الظلام ومشتعل حد الفتيله ادري ان الليل بي يحتد لكني بهرته ...
سال الطريق مرود الصبح مخضوب باوجاع من لم السهر واتجه له بات المسافر ممتلي حزن وذنوب ليت المسافر مانسى وانبه له ...
وحدك ووحدك كلها ذنوبك أعذار مالك شبيه إلا أنت وحدك لحالك وجهك حجازي الوجع شرقي الثأر تكفيك عن رغبيتك نزعة نضالك ...
صحيت جفن السهر واعطيتني دمعتك ميعاد البارحه وانت ترسم لي بغيبتك أعترافك ليتك ترويت واستحلفت حق الملح والزاد ليتك حملت المطر في البال واعطيته جفافك ...
من يصطفيني قلت من غيري وهذا لليل سال بعروق وادي لا نطق باسمي دروبه معشبه تشبه دفى الوادي عصافيره ويطلقها اعتقال وان باعها للجوع ماها تشتهيه وتشربه ...
ياسادن الكهف ناداك التعب والجرح حياك كلمتنا كيف صوت الذات فينا مات فينا ظل السهر زادك الميسور ظل الجرح مسراك مسلمت للنوم جفنك بالرضى ليلة غفينا ...
هذي يديني وان حصل والمطر قل خذها وحاصر بيدرك باحتفالي ودع شتاك وشاطر الوسم ماهل وانت اجودي .. وفنكسارك تعالي ...
مستبشرين وغيمة الدمع تنشاف نظحك وحزن قلبونا من حكاله قلت اخرجي من طينة اسوار الاعارف وتشكلي شجر انفضل عن ظلاله ...