هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
مفاتيح النجاح العشرةالدكتور إبراهيم الفقي رجل عصامي، بنى نفسه بنفسه، وخسر كل شيء مرتين ثم عاد للوقوف على قدميه من جديد، وهو مغامر مقدام من الطراز الأول، نال نصيبه غير منقوص من الهجوم -على المستويين الشخصي والمهني- لكنك لا تملك أمام أسلوبه السهل وكم المعلومات الكبير الذي يضرب به المثل على صحة ما يقول، إلا أن تُعجب به وأن تسمع له، ففي نهاية المطاف، ما ضرر جرعة إضافية من الأمل، والمزيد من التفاؤل، والإيمان بأن النجاح ممكن، شريطة ألا نحبس أنفسنا من داخلها عنه. ...
اعتاد الأمريكي تيري فينبرج (44 سنة) على الاستيقاظ مبكرًا ليجد أكياس قمامته متناثرة المحتويات قد جاست خلالها الحيوانات وعفت عليها الحشرات، ولذا تعين عليه إعادة جمع القمامة في الصباح مرة أخرى وتجهيزها ليتم التقاطها بواسطة عمال النظافة. على أن الأميركي تيري قرر البحث عن حل جذري لهذه المشكلة المتكررة، وبعد ثلاثة سنوات من البحث والتطوير، خرج علينا بأكياس قمامة يميل لونها للحمرة الخفيفة، وتفوح منها رائحة النعناع، سماها ريبل-ام أو اطرد-هم. ...
ابراهيم الفقي جاء تجاوبكم مع طلبي في نهاية الجزء الأول من التلخيص ضعيفاً، في رسالة مفادها أن الطريق لا زال طويلاً، وأن الجهد المطلوب لا زال كثيرًا… وعليه دعونا نكمل اليوم الجزء الثاني من كتاب قوة التحكم في الذات، للدكتور إبراهيم الفقي، عسى أن ينتفع به زائر في يوم من الأيام، ولعل رد الفعل ذلك مُقدر لمثل هذه النوعية من الكتابات، فتلخيصي هذا يأتي بعد نشر الكتاب لأول مرة في عام 2000!! ...
قوة التحكم في الذات بعدما تناولنا كتابه الأول: المفاتيح العشرة للنجاح، نعود مرة ثانية مع الدكتور إبراهيم الفقي وسلسلة النجاح التي ألفها، لنتناول هنا الكتاب الثاني والذي عنونه باسم: قوة التحكم في الذات. بداية يجب القول أن هذا الكتاب لا يستوعبه المرء منا بسهولة أو من أول مرة، لكن ما أن تتخطى البدايات حتى تغوص في معاني الأفكار والنقاط التي ينبهنا الكاتب لها، في خضم البحث عن الطرق والسبل لتفجير منابع التفكير الإيجابي الذاتي، والاندفاع للتحول من السلبية إلى الإيجابية في كل شيء. ...
كانت شركة الشركة العربية للإعلام العلمي “شعاع” من الكرم بحيث أهدتني نسختين من كتاب مديرها السبب قبل الذهب. مثلك تمامًا، تملكني التساؤل وبعض الفضول لفهم هذا العنوان غير السهل، حتى وصلني الكتاب. بداية، يجب التعرف على خلفية الكاتب، نسيم الصمادي، مدير شركة شعاع، ومحاضر وكاتب ومجاهد وعصامي وذو رؤية. ...
فارح جراي نظر الطفل الأمريكي الأسمر ذو الست سنوات، إلى أمه المريضة وهي تعمل بكد كي تعيل أسرتها الفقيرة، وهو كان يخلد للنوم وهي مستيقظة، ويقوم من نومه ليجدها مستيقظة تعمل، فقرر مساعدتها بأي سبيل كان، فتفتق ذهنه عن فكرة بيع عبوات كريم البشرة مقابل دولار ونصف، وكان زبائنه من الجيران وسكان المنازل المحيطة. في سن السابعة طبع لنفسه بطاقة (كارت) كتب عليها مدير القرن الواحد والعشرين. في سن الرابعة عشرة كان قد حقق مليونه الأول. ...
نسيم الصمادي بعد هذه التحلية، تمضي إلى الفصل التالي لتقرأ قصة نجاح بات كروتشي، الفقير الذي حول نفسه إلى غني، وكيف تغلب على رفض العملاء الشراء منه، وكيف تعلم أن ينسى هذا الرفض فلا ينال من معنوياته. بعدها ننتقل إلى قصة زيج زيجلار، ورغم أنها قصة دارت أحداثها منذ أكثر من نصف القرن، لكن يبقى فيها العبرة والحكمة. ...
ما يعيبنا اليوم هو أن ذاكرتنا قصيرة المدى، لا تحفظ سوى كل أمر محُبط، والنذر اليسير من يخالف ذلك. تتحدث مع بعض من تظن بهم الحكمة فيحللون لك القضية بأن نجاح دبي يُختصر في كلمة واحدة: البترول. هؤلاء لا يريدون حقًا معرفة السبب الحقيقي وراء النجاح، لأن الحقيقة مؤلمة – للجميع. ...
لعل أهم ما نخرج به من قراءة هذا الكتاب هو نتيجة مفادها أن النجاح العربي ممكن. بلا شك، السنوات الخمسون الماضية عقمت أن تلد أملاً حقيقيًا يجمع حوله جميع العرب والمسلمين، فمن نكبة لنكسة لاحتلال لانتفاضة لغزو لاجتياح، ومن سيء لأسوأ لأقبح، ما جعل في الفم مرارة وفي النفس سقم. في خضم كل هذا، نجد دبي يبزغ نجمها شيئًا فشيئًا، ومن نجاح لفلاح لتقدم لازدهار. دبي تثبت لنا حقيقة هامة مفادها التالي: تخلفنا مرده غياب القائد والقدوة والرؤية! ...
ترددت كثيرًا وطويلاً قبل أن أكتب لكم عن انطباعاتي عن كتاب رؤيتي للشيخ محمد، مرد ذلك وسببه أن العادة جرت في عالمنا العربي على أن يميل من يحلل كتب الرؤساء والحكام والأمراء إلى فريقين: فريق متكسب يطمع في الغنيمة، وفريق ناقم لم يحظ بالغنيمة، كما لا تتسم غالبية أجهزة الأمن العربية بالروح الرياضية عند تعرض كتب القادة لأي نقد، سلبيًا كان أو إيجابيًا. ...