هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
اضطر كل يوم للقيادة ما بين عملي وسكني، ماضياً عبر شوارع المدينة المتصلبة، شاقًا طريقي وسط خطوط لا تنتهي من السيارات والعربات، والطائشين والطائشات، وإذا كان يوم سعدي، استغرق ذلك مني قرابة الساعة ونصف، وإذا نفد نصيبي من الحظ، فزد على ذلك ما تشاء وحُطْ. ...
أنيتا روديكقامت أنيتا بعمل مقابلات شخصية لكل من أراد الحصول على حق الامتياز لفتح فورع تحمل اسم محلاتها، وهي كانت تطرح أسئلة مثل ما اسم زهرتك المفضلة، وكيف تريد أن تموت، ولذا لا عجب أن أكثر من نجحوا في الحصول على هذا الامتياز كان من النساء، وحتى اليوم! لم يحتج الأمر لكثير من الوقت حتى طرحت أنيتا في عام 1984 أسهم شركتها في البورصة، وأصبح اليوم لدى مشروع أنيتا أكثر من ألفي محل يخدمون أكثر من ثمانين مليون عميل، في أكثر من خمسين بلد. هذا النجاح جعل ثروة أنيتا الخاصة تفوق أكثر من مائتي مليون دولار. ...
أنيتا روديك“إذا كنت تظن أنك ذا تأثير ضعيف لصغر حجمك، حاول النوم في غرفة بها بعوضة صغيرة” – من ضمن المأثورات التي تذخر بها دعايات حافلات ذا بودي شوب. ...
جاءته الفكرة أثناء سفره مع أهله من القاهرة للإسكندرية، بعد أسابيع قضاها مع أصدقائه يفكر في مشروع تجاري يبدأ به، وهي فكرة إنشاء موقع على إنترنت يمكن لمن يزوره طلب وجبات غذائية سريعة بنظام التوصيل للمنازل من سلاسل المحلات الشهيرة المتوفرة، وبعد سبعة أشهر من البدء في موقع اطلب.كوم، باع أيمن راشد وشريكه مشروعهما الحالم، بمبلغ كبير مكن الاثنين من إنشاء كل منهما لشركته الخاصة، على أن أيمن ليس في حِل من ذكر المبلغ الذي باع به موقعه. ...
نشر جورج صامويل كلاسون كتابه “أغنى رجل في بابل” في عام 1926 م وروى فيه حكايات على لسان مجموعة من الشخصيات العامة (أو ما نسميهم بلغة اليوم خبراء اقتصاديين) عاشت في مدينة بابل، والتي تعتبر (بابل) أغنى حضارة قديمة في تاريخ العالم. قبل نشر الكتاب كان جورج يكتب مقالات قصيرة عن طرق النجاح وينشرها في وريقات صغيرة يتناقلها الناس، حتى جمع أشهر هذه الوريقات ووضعها في كتابه هذا. أُعيد نشر هذا الكتب في عام 2002، وحمل على غلافه جملة تقول أن مبيعات الكتاب فاقت مليوني نسخة. ...
أجبر الدائنون فريستهم توم على الاستعانة بخبير كان من المفترض به إعادة الأمور إلى نصابها، لكنه على العكس أضر أكثر مما نفع. أصدر الخبير فرماناته برفع أسعار البيتزا، وخفض نفقات الخدمات والتسليم، وأمر الفروع باستخدام الرخيص من مكونات البيتزا، ووقف توم وقفة المتفرج، فهو كان عاجزًا عن التدخل. ...
بعدما توفى والده وهو صغير، لم تتمكن أمه من الإنفاق عليه هو وأخيه، ما اضطرها للتخلي عنه في ملجأ للأيتام، تديره الراهبات البولنديات الكاثوليكيات في ولاية ميتشجان الأمريكية. عمدت الراهبات المتشددات إلى زرع حب الدين في نفسه، وهو انتظم بعدها في الدراسة ليكون راهباً، لكنه طرد من دراسة اللاهوت في النهاية، لفشله في الالتزام بالنظام. ...
سيبقى دائماً السؤال: هل الفرصة تأتي مرة واحدة فقط؟ هل النجاح المفاجئ يحدث مرة واحدة؟ إن قصة صابير باتيا مؤسس بريد هوتميل تؤيد الرأي القائل بأن من نجح مرة ليس شرطاً أن ينجح مرة ثانية، على أن قصة أليكس تيو، المليونير والشاب الانجليزي الذي نجح في بيع مليون بيكسل على موقعه، تقول لنا أن من ينجح مرة يمكن أن يعود من جديد، بفكرة أروع من سابقتها. ...
أشهر الكتب المنشورة على موقع لولو كتاب يحكي عن ساعات اليد المقلدة وكيفية التفرقة بينها وبين الأصلية، لمؤلفه ريتشارد براون. حين ذهب ريتشارد بكتابه إلى المؤلفين لنشره، رفضوه معللين ذلك بأن أقصى مبيعات يمكن لهذا الكتاب تحقيقها هي ألف نسخة في السنة. ذهب ريتشارد بكتابه إلى موقع لولو لينشره هناك، وفعلاً باع كتابه ألف نسخة، لكن في كل عام، بربح صاف في كل نسخة مباعة قدره 28 دولار، وهو ربح لم يكن أكثر الناشرين كرماً ليشارك ريتشارد به! ...
في خلال ثلاث سنوات، تحول متمول كندي بدأ من لا شيء، إلى ناشر مشهور ومدير مشروع ناجح يدر قرابة 16 مليون دولار في السنة، وينشر شهرياً أكثر من 35,000 كتاباً وقصة ومجلة وقطع موسيقية وصور فوتوجرافية – بمعدل نمو شهري 10%، لمؤلفين مغمورين من حول العالم. إنه بوب يونج، المؤسس السابق لشركة القبعة الحمراء لإصدارات لينوكس ولبرمجة المصادر المفتوحة. ...