هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
** كنت أود كتابة مقالة جديدة، لكن سعادتي بالتعليقات الكثيرة على مقالتي البسيطة هذه منعتني من ذلك – أشكر كل من ترك تعليقه، وأدلى برأيه، وشارك بتجربته، وكل هذا يثريني ويثري المدونة ويثري تجربة قرائها، فلكل معلق الشكر الجزيل… ** ...
حتما أثارت مقالتي السابقة أسئلة كثيرة لدى القراء، لكني سأرد عليها في مقالة مقبلة، قبلها أردت مشاركتكم لبعض الأسئلة التي أرسلتها للمبدعة نورا يحيى، صاحبة موقع نووب سابقا، والتي اشتهرت بأنها مؤسسة ومديرة موقع نال شهرة عالمية، باللغة الانجليزية، يتحدث عن تصميم المواقع والجرافيكس وما يدور في فلكها. بداية أوضح أن الحوار كان عبر البريد، وبعض أسئلتي عادت بلا رد، كما آثرت أنا ألا أطرح أسئلة تتحدث عن أرقام درءا لأي مشاكل، كذلك كان علي أن أحترم رغبة نورا في عدم التطرق لبعض الجوانب، ولذا هذا أفضل ما أمكنني الحصول عليه من معلومات، لكنه يبقى حوارا مثيرا للاهتمام، داعيا الله أن نجد الكثيرين من نورا عن قريب. ...
قد تبدو مقالتي هذه لأول وهلة شكوى لا عائد ينتظر منها، لكني في ختامها ألخص غرضي من سردي لكل ما سيأتي، وأبدأ بقصة البناية التي أسكن بها حاليا، حيث تتكون من 4 بنايات موصولة معا، بما مجموعه 256 شقة، ثلثاها سعتها غرفة وصالة، بينما البقية غرفتين وصالة، وتتميز بموقعها الحيوي إذ تتوسط إمارة دبي، ولأن عدد الشقق كبير، تتعهد شركة وساطة عقارية بمتابعة شؤون المستأجرين. ...
في عام 2002، وبعدما انخرط في دورة تدريبية ساعدته على فهم متطلبات الشروع في العمل الحر ووضع خطة عمل، حصل وارين على قرض صغير من هيئة دعم المشاريع الصغيرة (أحب توضيح معارضتي للقروض الربوية)، استخدمه في افتتاح أول مخبز ومتجر له في العاصمة واشنطن، أسماه حب الكعك أو CakeLove ورغم حجمه الصغير (أقل من 55 متر) ...
لعل من أهم فوائد تدوينتي الماضية عن رسائل الحب أنها أوضحت لي مقدار الحاجة لشحن بطاريات الأمل لدى قطاع كبير من الزوار، وعليه، وحتى يصلني رد طارق فريد على أسئلتنا له، دعوني أشارككم بهذه المقولات في النجاح، وهي من الدرر القصيرة، التي أظنها ستعينكم على شحن بطاريات الأمل لديكم، وإعادة روح التفاؤل لأعلى مستوياتها. ...
تحديث: أشكر كل من تفاعل معي ووضع أسئلته، ولقد اجتهدت لوضعها كلها في أسئلتي التي سأرسلها لطارق، وسأعطي الضيف مطلق الحرية في أن يجيب على ما يريد، وفي حدود الوقت الذي وكله لي، على الجهة الأخرى، هذه الأسئلة الجميلة التي شاركتموني بها توضح لي معالم الطريق الذي يجب أن أسلكه في مقالاتي المقبلة، فكل الشكر لكم. الآن ننتظر رد طارق، وأوضح أني عطلت خاصية ترك التعليقات على هذه التدوينة لانتهاء الغرض منها. ...
في خضم صراعنا اليومي مع تكاليف الحياة، ننشغل أحيانا بالجانب المادي من حياتنا، الأمر الذي ينسينا الجانب الروحي منها، لكن البعض الآخر يذكرنا دائما بضرورة أن نوازن ما بين الروح والمادة، مثلما الحال مع قصة الأمريكية ليندا بريمنر، التي تزوجت صغيرة ثم طلقت ثم تزوجت ثم طلقت مرة أخرى، بحصاد ولد وابنة وطفل صغير، آندي، الذي كان عمره 8 سنوات في شهر نوفمبر من عام 1980 حين تلقى أول خطاب مؤازرة، ليعينه على تحمل آلام علاج سرطان الدم واللوكيميا الذي نزل به. ...
رغم جمال الورود، لكنها لا تصلح للأكل، حسنا ربما البعض القليل منها، لكن على أية حال كان لدى طارق فريد رأي آخر، ذلك الشاب المسلم، الباكستاني الأصل، الأمريكي الجنسية والمنشأ، المولود في عام 1969 في لاهور، ليهاجر بعدها مع والده إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليهبط هناك في عام 1981، ثم يبدأ العمل بعدما اشتد ساعده في تهذيب الحشائش، ثم في مطاعم ماكدونالدز حيث تعلم هناك أهمية التنظيم وأنظمة إدارة الفروع الكثيرة، حتى جاء عام 1986 حيث اقترض طارق من أسرته خمسة آلاف دولار ليشتري محل بيع ورود في ولاية كونتيكت حيث يقيم وعائلته. ...
لم تكن بوبي كالر طفلة عادية، إذ كانت تتمتم بكلمات غير مفهومة تماما، حتى أنها تذكر تلك الفترة وتقول أنها كانت في بعض الأحيان تقول أشياء لا تفهمها هي نفسها. وهي ابنة 6 أعوام، قررت المدرسة التي تتعلم فيها في ولاية إلينوي الأمريكية أن تستعين بطبيب خبير في لغويات التحدث، ليقرر ما المشكلة التي تعاني منها تلك الصغيرة التي لا يفقه أحد شيئا مما تقوله، وفي اليوم المحدد، ارتدت بوبي فستانها، وزينت شعرها، وواجهت الخبير، وتحدثت معه وغنت له وسردت له حروف الهجاء، وراقبت بقلق وجهه وهو يتحول من الانبهار للاندهاش وانتهاء بمشاعر خيبة الأمل. ...
بعدما قرر هجران مقاعد الدراسة، بسبب مدرسه الذي استهزأ من قائمة كتبها للأشياء التي كان يريد فعلها، التحق بالجيش الانجليزي حيث خدم لمدة أربع سنوات في ايرلندا الشمالية، بعدها هام على وجهه في أنحاء دول أوروبا لمدة ثلاث سنوات، عاش خلالها حياة الترحال، يصحو في بلد مختلف ويبيت في كنف فراش نقال في سيارته الصغيرة. بعدما نفد ماله، ودخل السجن اليوناني بسبب فعل غير لائق منه، قرر العودة إلى بلده واتفورد في إنجلترا والبحث عن مصدر للدخل. ...