أشكال لسحب مذهله لم ترها فى حياتك من قبل ...
صور غريبه للماء الملون ...
فعمر الإنسان قصير جدّا ومهمّ جدّا وجميل جدّا، والحياة رحلـة لطيفة جميلة بحلوها ومرّها، وقد استخلفنا الله فيها لنعمّر الأرض، ونسخّر كل ما في الكون والطبيعة، ...
تظل القيم والمثل العليا مجرد حقائق مجردة ، لا تأثير لها و لا فائدة ، حتى تتحول إلى نموذج عملي في حياة البشر ، فتؤثر في تصرفاتهم ، وسلوكياتهم ، وعاداتهم وتقاليدهم ...
التغيير هو التحول من حالة واقعية نعيشها إلى حالة منشودة نريد الوصول إليها. فقد نرغب في تغيير عادة سلوكية ما إلى عادة سلوكية أفضل، أو تحسين أسلوب تعاملنا مع الآخرين، أو أن نصل إلى نجاح معين في حياتنا، أو أن نطور قدراتنا ومواهبنا ...
ليس بإمكان الإنسان أن لا ينفعل سلبا أو إيجابا، والحكيم من عرف إيجابياته واتعظ بسلبياته، ولوكان التفكير فى لحظاته ،لأنه بالاستمراريه تصبح اللحظة الدائمه عادة،ويؤثر فى مسارات الحياة، ويؤثر ايضا فى تكوينات الشخصية ،كمثال؛ الضحك إنْ خرج عن حده أصبح قهقهه ،ويعطى الذات صوتا غير مرغوب فيه، ...
قالت وهي تذرف دموع الندم: كانت البداية مكالمة هاتفية عفوية، تطورت إلى قصة حب وهمية، أوهمني أنه يحبني وسيتقدم لخطبتي... طلب رؤيتي.. رفضت.. هددني بالهجر! بقطع العلاقة! ضعفت.. أرسلت له صورتي مع رسالة وردية معطرة! توالت الرسائل ...
تكبر وتزدهر الامال والأحلام في رأسها الصغير.. إلى عالم آخر من الجمال والهيام والمشاعر دنيا أخرى من البشر والأحباء لطالما انتظرت هذا اليوم.. وهذه اللحظات.. ...
أحيانا ً تسلمنا الدنيا لأن ننسلخ لحظة من ذواتنا ..! و حين نعود لأثوابنا ليس شيء يهبط علينا من مشاعر سوى حرقة و ألم و تساؤل : كيف يا ترى انسلخت ؟ و لم ؟! ...
غزة ! محرقة كبيرة أشعلها جيش الـ أعادي ! أضرمتها نفوس الشرّ وروح الـ خواء ! ...
جميعنا غالياتي نعلم ما هي الشماعة او علاقة الثياب، نستخدمها لتعليق ثيابنا التي نتخلص منها في اخر يوم مرهق ، أملا في توضيبها لاحقا او حتى القيام بتنظيفها. بالتأكيد هذا ليس قصدي من الموضوع ولكن ما اود ان اطرحه اليوم بينكم أمر شبيه للغاية بالشماعة، حيث نرى في حياتنا اليومية نماذج لأشخاص جعلوا أو رضوا لأنفسهم ان يكونوا شماعة لأخطاء وأغلاط الاخرين ، ربما بسبب ضعف شخصياتهم او استسلامهم أو حتى جهلهم لما يدور حولهم. ...
منذ يومين و شرعنا في الثالث .. و لا ندري إلى متى و نحن نرقب أحداث غـزة الجريحة بعين ، و العين الأخرى تواسيها ! نرقب الأحداث ، نسمع و نشاهد عبر الشاشات و القلوب يمزقها الألم على قطعة من جسد الأمة يتمزق ! ...