بالفيديو فنون عمل القهوة ...
البيوتي فيرجن كذبه لا تنطوي على أحد ولا حتى على الأبله ولا يحل مشكل البكاره. ياأخوات البيوتي فيرجن م ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
إن التفكك الذي نرى عليه المجتمع وهذا الانحطاط الخلقي الذي أصيب به الافراد وبالتالى المجتمع حتى ما يكاد أحدهم يعرف ما المعروف او يعرف ما المنكر فضلا عن إنكاره للمنكر أو أمره بالمعروف وما ذلك إلا لضياع القيم التى يترابط بها المجتمع ويترابط بها أفراد المجتمع ولا شك إن غياب الهدف في حس أفراد المجتمع أدى إلى انتشار الرذائل وانتشار الأمراض التى يعانى منها المجتمع من سلبيه ومن خلطه واختلاط ومن بطاله وانتشار الزنا والربا والمهلكات ، ولقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم- في وصيته للمهاجرين ...
ها هو الصيف قد أقبل وأقبلت معه الإجازة، ولا شك أن الإجازة وما فيها من أوقات الفراغ الكبيرة نعمة كبيرة إن أحسن العبد استغلالها، لكن كثيرا من الناس يُغبن هذه النعمة، بل تتحول هذه النعمة بحق البعض إلى نقمة، وهذا هو ما أشار إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ) رواه البخاري. ...
تتنازع الإنسانَ أحوالٌ مختلفة، بين رقيٍّ يفوق هامَ السُّحُبِ، ودنوٍّ يداني ثَرى الأرض، وبين هذا وذاك نجد أحواله -وأحوالنا- تختلف صعوداً وهبوطاً، رُقياً وتفلتاً. ...
انتهت أزمة تصريحات وزير الثقافة حول الحجاب أو هكذا أعلن، وبقيت توابعها التي من أشهرها كثرة الكلام على المادة الثانية للدستور التي تنص في صورتها المعدلة على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، وكانت صورتها الأولى في دستور 1971 تنص على أن الشريعة الإسلامية مصدر رئيسي من مصادر التشريع ...
شهدت فترة السبعينات والثمانينات صراعاً فكرياً شرساً بين الصحوة الإسلامية وبين التيارات العلمانية حول كثير من القضايا، من أهمها تطبيق الشريعة، وقضية المرأة بصفة عامة، ومنها ولايتها ومشاركتها في الحياة العامة، وحقوق الأقليات غير المسلمة في بلاد المسلمين، التي كان أقصى طموح العلمانيين فيها آنذاك أن يتخلى الإسلاميون عن وصف "أهل الذمة"؛ لأنه يساوي في الاصطلاح المعاصر "مواطن من الدرجة الثانية"، ولم يدُر بخلد أحد آنذاك أن يتطرق الكلام إلى ولاية الكافر. ...
اعتنى الإسلام عناية كبيرة ببر الوالدين خاصة حال كبرهما، ولا يبلغ المسلم ذلك إلا بأن يؤثر رضاهما على رضا نفسه، ويطيعهما ما لم يأمراه بمعصية، ويقوم بما يشعر أنه يرغبان فيه وإن لم يطلباه، وهو بعد ذلك يخشى أن يكون مقصراً في حقهما، وقد جاء الأمر القرآني بالإحسان الدائم المتصل -طوال الحياة- بالوالدين، حيث قال -تعالى-: (وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناًً) في أربعة مواضع من القرآن الكريم، في سورة البقرة: الآية 83، في سورة النساء: الآية 36، وفي سورة الأنعام: الآية 151، وفي سورة الإسراء: الآية 23. ...
اليتيم هو الصغير الذي فقد الأب ويحتاج إلى من يرعاه، قال ابن كثير في "اليتامى": "وهم الصغار الذين لا كاسب لهم من الآباء"، وقال القرطبي في "اليتامى": "جمع يتيم، مثل: ندامى جمع نديم، واليتم في بني آدم بفقد الأب، وفي البهائم بفقد الأم، وحكى الماوردي أن اليتيم يقال في بني آدم في فقد الأم، والأول المعروف". ...
يضرب هذا المثل فيمن يقع في سوء عمله. وأصله أن رجلاً نفخ في قربة وربطها، ثم نزل بها يسبح في النهر، وكانت القربة ضعيفة الوكاء (أي الرباط) فتسرب هواؤها، وأوشك الرجل أن يغرق، فاستغاث برجل كان واقفاً على الشاطئ، فقال له: "يداك أوكتا وفوك نفخ ". يعني بذلك أنه هو الذي ربط ونفخ، فلا يلومن إلا نفسه. ...
إن المتأمل في قوله -صلى الله عليه وسلم-: (أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى) رواه البخاري، ليتملكه العجب من هذا العمل الذي يرفع صاحبه إلى أن تكون منزلته في الجنة تالية لمنازل الأنبياء التي على رأسها منزلة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى لا يكون بينه وبينها شيء كما أنه لا شيء بين السبابة والوسطى ...
فدائماً ما يشعر الأضعف بالرغبة العارمة في محاكاة الأقوى حتى في مشكلاته، يتضح ذلك جلياً في لعب الأطفال حيث يمكنك أن تجد أحدهم وقد تقمص دور المعلم الذي فاض به الكيل من تلامذته واستنفذ معهم كل الطرق من النصح إلى الزجر إلى الضرب إلى استدعاء ولي الأمر إذا لزم الأمر. ...