مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
قبل أن تندب الأم حظها لسوء طباع طفلها، عليها أولاً أن تراجع نفسها، لأنه من خلال تعديل أسلوب تعاملها معه، وحسب تقدير الخبراء، يستغرق تغيير الطبع الواحد نحو ثلاثة أسابيع على الأقل، المهم أن يتم ذلك في سن مبكرة وقبل وصول الطفل إلى مرحلة المراهقة، لأن المهمة في هذه المرحلة تكون أكثر صعوبة.. هذا إن لم تكن مستحيلة. في ما يلي نعرض أكثر الطباع المزعجة شيوعاً بين الأطفال والسبيل إلى تقويمها ...
العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، فالطفل قد يرفض ما يؤمر به أو يصر على تصرف بعينه لا يتراجع عنه حتى في حالة الإكراه ...
يعتبر سلوك الطفل امتداداً للوضع الاجتماعي والتربوي والمادي للأسرة، لهذا يجب أن نحرص كل الحرص على سلامتهم البدنية والنفسية، ولا نفرط بهم، وأن نلامس أرواحهم بعبق الحب، لأن العاطفة حاجة كامنة في كل إنسان تأخذ قيمتها من مدى أهمية الموقف. ...
يمتلك أكثر من 4 من كل 5 من المراهقين في الولايات المتحدة اليوم جهازًا إلكترونيًا واحدًا على الأقل، مثل الهاتف الجوال، أو الهاتف الذكي، أوالمساعد الرقمي الشخصي، أو الكومبيوتر ...
إن الأسرة أحد العوامل الأساسية في بناء الكيان التربوي وإيجاد عملية التطبيع الاجتماعي، وتشكيل شخصية الطفل واكتسابه العادات التي تبقى ملازمة له طوال حياته، فهي البذرة الأولى في تكوين نمو الفرد و بناء شخصيته، فأن الطفل في أغلب أحواله مقلد لأبويه في عاداتهم وسلوكهم فهي أوضح مقصدًا وأقل تنظيمًا، وأكثر إحكامًا من سائر العوامل التربوية.إن الأسرة أحد العوامل الأساسية في بناء الكيان التربوي وإيجاد عملية التطبيع الاجتماعي، وتشكيل شخصية الطفل واكتسابه العادات التي تبقى ملازمة له طوال حياته، فهي البذرة الأولى في تكوين نمو الفرد و بناء شخصيته، فأن الطفل في أغلب أحواله مقلد لأبويه في عاداتهم وسلوكهم فهي أوضح مقصدًا وأقل تنظيمًا، وأكثر إحكامًا من سائر العوامل التربوية. ...
أفضل ريجيم على الاطلاق ...
قيمة حب الله ورسوله : ومن مظاهرها فعل الطاعات ( الصلاة والصيام والبعد عن الحرام ). ...
هناك أخطاء وممارسات شائعة في تربية البنين والبنات تقع أحياناً عن جهل وأحيانا عن غفلة وأحيانا عن عمد وإصرار ولهذه الممارسات الخاطئة آثار سلبية على استقامة الأبناء وصلاحهم من ذلك ...
. دخلت الام على ابنها الذي يبلغ السابعة عشر من عمره .. لتجده على شاشة الكومبيوتر … وكان ضوء الشاشة ينعكس على النافذة .. ورأته يرى ما أفزعها حقا .. وأثار كل مخاوفها ...
نحب أبناءنا.. نعم. نخاف عليهم.. نعم. لكن أن يتحول هذا الحب وهذا الخوف إلى ملاحقة ومطاردة للأبناء في كل مكان، بل ويصل إلى حد التجسّس والترصّد لكل كلمة.. أو سلوك.. أو حتى لمجرد صمت الأبناء، أو استمتاعهم بأحلام اليقظة، خاصة في مرحلة المراهقة! فهذا هو الخطر الذي يجب أن ننتبه إليه قبل أن يدفع أبناؤنا ثمن خوفنا عليهم. ...