مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
قد يكون الوفاء والنقاء بعيد عن زمننا لكن الجفاء والظلم بعيد عن قلوبنا مادام ...
قالت وهي تذرف دموع الندم: كانت البداية مكالمة هاتفية عفوية، تطورت إلى قصة حب وهمية، أوهمني أنه يحبني وسيتقدم لخطبتي... طلب رؤيتي.. رفضت.. هددني بالهجر! بقطع العلاقة! ضعفت.. أرسلت له صورتي مع رسالة وردية معطرة! توالت الرسائل ...
نسير في هذه الحياة سيراً حثيثاً في سباق جنوني مع الزمن قد يكون في تصورنا أو قد لا يكون هدف من أجله نحيا و به نتنفس و لربما نحارب ...
تكبر وتزدهر الامال والأحلام في رأسها الصغير.. إلى عالم آخر من الجمال والهيام والمشاعر دنيا أخرى من البشر والأحباء لطالما انتظرت هذا اليوم.. وهذه اللحظات.. ...
أحيانا ً تسلمنا الدنيا لأن ننسلخ لحظة من ذواتنا ..! و حين نعود لأثوابنا ليس شيء يهبط علينا من مشاعر سوى حرقة و ألم و تساؤل : كيف يا ترى انسلخت ؟ و لم ؟! ...
غزة ! محرقة كبيرة أشعلها جيش الـ أعادي ! أضرمتها نفوس الشرّ وروح الـ خواء ! ...
جميعنا غالياتي نعلم ما هي الشماعة او علاقة الثياب، نستخدمها لتعليق ثيابنا التي نتخلص منها في اخر يوم مرهق ، أملا في توضيبها لاحقا او حتى القيام بتنظيفها. بالتأكيد هذا ليس قصدي من الموضوع ولكن ما اود ان اطرحه اليوم بينكم أمر شبيه للغاية بالشماعة، حيث نرى في حياتنا اليومية نماذج لأشخاص جعلوا أو رضوا لأنفسهم ان يكونوا شماعة لأخطاء وأغلاط الاخرين ، ربما بسبب ضعف شخصياتهم او استسلامهم أو حتى جهلهم لما يدور حولهم. ...
هذا ما فعلوه اليهود اخوان القردة والخنازير وكانت هذه هي نيتهم في اخر مطاف بوش اللعين في اخر ايامه في عمله الدموي من البداية الى النهاية ...
عندما يتلاشى الاحساس و تختنق المشاعر و تكون النظرة إليهم أو سماع صوتهم ألم ! عذاب ..حزن ..حرقة هنا أدركت إنني في دوامة أدور في اواسطها دون معنى لا استطيع بأن أزيل القناع عن وجوههم لأن بإزالته أزيل قلبي معهم رغم الجفاء أحببتهم ...
منذ يومين و شرعنا في الثالث .. و لا ندري إلى متى و نحن نرقب أحداث غـزة الجريحة بعين ، و العين الأخرى تواسيها ! نرقب الأحداث ، نسمع و نشاهد عبر الشاشات و القلوب يمزقها الألم على قطعة من جسد الأمة يتمزق ! ...