مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
توقفت القصة فى شتاء عندما كان أحمد يفرك يداه من برودة يناير فوق رصيف شارع طلعت حرب ، السيارات ثابتة لا تتحرك لأنى لم آذن لها أن تتحرك ، إمرأة ترتدى قميص نوم فضى على جسد مكتنز و فى منتصف المسافة لغلق الشباك المطل على شارع طلعت حرب ، لم أشأ أن يغلق إلا قرب النهاية بقليل ...
أرفع ذراعى لأحبس فراغا مثلثا بين جسدى وذراعى .. أقول لأمى "لو حد سأل عليا قولي إنى مش موجود " .تمتلئ عينا أمى بالحزن والشفقة . أفتح فمى فيخرج قرصا من برونز كأنها الشمس تولد من صرخة أقول "مش عايز أشوف حد" ...
إيه رأيك يا ماما رأفت ابن عمتي عايز يأجر الدكان بتعنا اللى في شارع وابور النور ؟ تحسبها أمي في ثانيه ويمكن أقل.لو قالت ...
أجلس على حافة الشرفة في الدور الارضى لبيتنا أراقب البنت حسنه وهى تلعب في التراب وفخذها العاري منحط على التراب في رخاوة لا أعرف لما أحب النظر إليه. أمي لا تسمح لي بالعب في التراب خاصة أنها قد أعطتنى دشا مبكرا على غير العادة ومشطت شعري وفرقته من الجنب .لم أتخلص من فرق الجنب إلا في السابعة عشر من عمري ...
من شرفة منزله الحجري يمعن ربيع النظر في النتوءات الجبلية التي تطعن برؤوسها الفضاء الرحب .. ثمة إحساس بهيج انتابه حينما دلفت سحابة بيضاء من على سقف القمم العالية والبعيدة ...
وقف أمام الكرسي .. أحنى قامته .. تمتم بكلمات هامسة .. (عاد أدراجه إلى الوراء) بخطوات وئيدة . اتّجه نحو غرفة صغيرة . واستأنف يفتّش عن ورقة اندسّت بين كمّ الأوراق المتناثرة على سطح طاولة خشبية عتيقة ...
بهجة تطفو قسمات وجهه البريء حينما يتسمّر في طريق عودة أمه من المدرسة .. ...
لم يعهدها بذلك الملمس اللدن .. كانت تنـزلق كطحالب مائية من على صخرة ملساء .. حاول محاصرتها إلا أنّها انسابت من بين أصابعه كالزئبق .. قبض عليها بكلتا يديه .. فظهرت كرؤوس دبابيس حادة .. وضع إبهامه لإغلاق منافذ الخروج.. تلولبت كثعبان متحفز, وانسابت ...
قد بدأ يوم جديد من حياتي ، وبدأ يرجع الأمل من جديد مع شروق الشمس. تأتي بعض الأوقات أشعر فيها بالضيق الشديد وأحاول البحث عن سبب هذا الضيق الذي يعتريني ، ولكن لا أجد له تفسير. ربما لأني لا أريد أن أعترف بسببه الفعليّ . أتظاهر بالسعادة أمام الآخرين، ولكني أخفي سرّي الدفين داخلي ، أصبحتُ خائفة حتى من مواجهتي للواقع، فباتت الكوابيس والأحلام المزعجة تلاحقني ...
أحببتها فكتبت عنها أجمل قصص العشق ... ولم أدري أنه بيدي أكتب شهادة وفاتي ... جــعــلت مني جســداً بــلا روح ... أعد أيــــامي منتظراَ موعد مماتي ...