لا يُشرع ذلك لكن الاستغفار مأمور به، مرغب فيه بعد كل صلاة فرضًا أو نفلا وكذا الدعاء بعدها؛لأنه مظنة الإجابة؛ حيث إن الصلاة تكون وسيلة للدعاء بعدها.