أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
يقترب النظام السوري يومًا بعد يوم من نهايته، بعد أن تجاوزت الانشقاقات الجيش الموالي لنظام الأسد إلى وفد الجامعة العربية، الذي دبرت دمشق أن يكون الغطاء الأمثل للإجهاز على الثورة والثوار.. ...
اخسئوا فإنه النبي الخاتم ... خطبة صوتية ...
بالصوت السنة في حياتنا والعيش عليها ...
ثم ليُعْلم أن هذه الأضرار غير مختصة بأحد دون أحد، بل هي متناولة لمن كمُل علمه واستنارت بصيرته، ولمن كان دون ذلك، كما قال-صلى الله عليه وسلم-: (من سمع بالدجال؛ فليَنأَ عنه، فوالله إنّ الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن، فيتبعه مما يبعث به الشبهات) ...
قال الإمام ابن القيم –رحمه الله-: وتوبة العبد إلى الله محفوفة بتوبة من الله عليه قبلها، وتوبة منه بعدها. ...
لقد ورد في الحديث أن النبي-صلى الله عليه وسلم-كان يقول :(يا مقلب القلوب ثبِّت قلوبنا على دينك، يا مصرِّف القلوب اصرف قلبنا إلى طاعتك)، وفي حديث آخر: (مثل القلب كمثل ريشة بأرض فلاة تقلبها الرياح). ...
علم أن القلب بأصل فطرته قابل للهدى، وبما وضع فيه من الشهوة والهوى مائل عن ذلك، والتطارد فيه بين جندي الملائكة والشياطين دائم، إلى أن ينفتح القلب لأحدهما، فيتمكن ويستوطن، ويكون اجتياز الثاني اختلاسًا، كما قال تعالى: {مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ} [الناس: 4]، وهو الذي إذا ذكر الله خنس، وإذا وقعت الغفلة انبسط، ولا يطرد جند الشياطين من القلب إلا ذكر الله –تعالى-، فإنه لا قرار له مع الذكر ...
وأما فساد حركته الطبيعية؛ فمثل أن تضعف قوته عن الهضم، أو مثل أن يبغض الأغذية التي يحتاج إليها، ويحب الأشياء التي تضرُّه، ويحصل له من الآلام بحسب ذلك، ولكن مع ذلك المرض لم يمت ولم يهلك. ...
وشقَّت عليها، فهذه الرحمة الحقيقية، فأرحم الناس بك من شقَّ عليك في إيصال مصالحك ودفع المضار عنك. ...
أيّها المسلم، لن تسعدَ في الدنيا والآخرة إلاّ بما يوفّقك الله له من العملِ الصّالح والعِلم النّافع، ولن تشقَى إلاّ ببُعدك عن العلمِ النّافع والعمل الصّالح، وربّك -جلّ وعلا- لن يظلِم أحدًا مثقالَ ذرّة، قال الله –تعالى-: {إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا}[النساء:40]، وفي الحديث القدسي: (قال الله –تعالى-: يا عبادي، إنّما هي أعمالكم أحصيها لكم، ثمّ أوفّيكم إيّاها، فمن وجَد خيرًا؛ فليحمدِ الله، ومن وجد غيرَ ذلك؛ فلا يلومنّ إلاّ نفسه) ...