هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
تنويه: ((هذه القصة القصيرة مستوحاة من الحرب الّتي جرت في لبنان )) الدخان الأبيض يتصاعد من مدخنة القبو الغامض في مكان ما من أحياء بيروت. ...
إنه يأكل، ويشرب، وينام كالبشر العاديّين، ينهض، يرتدي ثيابه، يسأل عن الصحة والأحوال والعيال كالآخرين تماماً، يحتسي القهوة، يدخّن يضجر، يغضب، يعاتب، يحقد ويسامح كالآخرين تماماً، يتعرض لنزلات البرد، يشتاق للأصدقاء يلتقيهم، ...
كم تأسفت لأنني لم أجرّب ذاك الذي جفّت الأقلام في وصفه شعراً ونثراً، كم عاتبته لأنه جاء من الباب وتمنت أن يأتي من الشباك أو السطح أو رصيف الشارع المقابل أو يأتيني مطوياً في وردة حمراء أو صفحة دفتر زهرية اللون مرسوم عليها قلب وسهم وطبعة لشفاه مجهولة، ...
حين توفي الأب الأكبر، انقض الأولاد على التركة يقتسمونها، وابتعدوا بإرثهم. فرحين بكون كل منهم سلطان على نفسه ...
كي تبنى علاقتهما على نور قال لها: يجب أن تتعلمي وضع النقاط على الحروف ، وتتعلمي أصول الإعراب. كانت متفهمة تماماً، فرحبّت بالفكرة وأبدت استعداداً للتعلم بأسرع وقت ممكن كي تسير حياتهما بسلام. ...
في ذاك المكان المهيب، في ذاك المكان الأسطوري، في ذاك المكان المغرق في القدم. في ذاك المكان ذي الأعمدة المنحوتة والتماثيل. ...
بلور غرفتها المعتم لم يستطع إخفاء تفاصيل أنثى تمارس طقوسها الصباحية. تفاصيلها ألهته عن شرب قهوته التي صارت باردة. ...
ضاقت به سبله فما عادت تحتويه. العيال يكبرون بسرعة عجيبة كنبت شيطاني. ...
قولوا متخلفة... قولوا شريرة... ما شئتم قولوا. لكنني أعترف بأني فرحت نعم فرحت حين انقطع التيار الكهربائي.. ...
في صحن الحوش الواسع. زغاريد وضحكات ولغط. تحت النخلة الذكر أجلسوها وسط خمس من النساء، واحدة تفرّق شعرها خصلات صغيرة، وتدوف أخرى الحناء في صحن كبير، تتفحص الثالثة الخليط، تضيف إليه مسحوق (العفص والكينا) وقشور الرمان الحامض وما تبقّى في إبريق الشاي من وجبة الفطور. ...