مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
أقدم لكم كتاب من أروع الكتب وأشهرها وأوسعها أنتشارا منذ القدم وقد تخطى الحدود وترجم للكثير من اللغات وهو يحتوي على مجموعة من القصص ذات الموعظة والعبرة والتي تسعى لتهذيب النفس بطريقة سلسة وجميلة وبأسلوب طريف على ألسنة الحيوانات ...
ساحر من بلاد الشرق...عربي الأصل... جزائري بأصله... فرنسي بجنسيته...مبدع بلمساته...قناص بتسديداته...ساحر بتمريراته...أسطورة بحد ذاته...متواضع بحياته...هداف بطبعه...هادئا في لعبه...فائزا بتحدياته...الزاوية التسعين غاية تستيداته...الأنفرادات مبلغ تمريراته...صناعة الأهداف من خصاله...كنترول رسمي لفريقه...محترم حتى أمام خصومه...يطمح أي مدرب أن يمتلك لاعب بمثله...موهبته كموهبة بيليه...شهرته فاقت ألقاصي والداني....مهاراته أعجوبية...لاعب القرن...........................بالتأكيد انه الساحر المبدع العجوز بعمره الشاب بلمساته زين الدين زيدان نجم ...
كنتُ لا أعرفُ معنى الموت.. أسمع عنه من دون أنْ أراه.. فَجْأة.. ودون مقدمات، ماتَ أخي الأكبر مني بثلاث سَنَوات.. في ظهيرة ذلك اليوم، وبعد عودتنا المدرسة.. كنتُ على موعد غداء أخير مع أخي.. الذي كان يتمتع بسُمْرة تزيده وَسَامة وَهَيبة.. ...
عندما أنهيت مرحلة الروضة استعداداً للانتقال في العام التالي إلى المرحلة الابتدائية.. فاجأتني المعلمة في آخر أيام المدرسة بهدية جميلة.. عبارة سيارة حمراء كبيرة.. لها أبواب أربعة، تفتح كأنها سيارة حقيقية.. كما أنّ الغطاء الأمامي والخلفي يفتحان هما أيضاً ...
كنت صغيراً .. ولا أذكر كم كان عمري.. عندما سافر أبي مع عمي إلى (مصر) في رحلة لمدة ثلاثة أسابيع.. وكانت هذه هي المرة الأولى التي أذكر سفر أبي فيها ...
عندما دخلت الروضة لأول مرة.. وكان ذلك منذ سنوات.. كان الأمر بالنسبة لي يشبه الكارثة.. وأذكر أنّ أبي وأمي أخذاني معاً الى الروضة ...
في أحد الأيام... وكنت في الصف الثاني ابتدائي.. وفي طريق عودتي إلى البيت من المدرسة... توقفت لاكمال الحديث مع بعض الرفاق قبل أن نفترق... كل واحد إلى طريقه ...
نورة طفلة صغيرة.. بيتها قريب من البحر، ترسم على رمل الشاطىء رسوماً جميلة.. مرة ترسم قطة.. ومرة ترسم عصفوراً، ومرة ترسم وردة وشجرة... وتكتب اسمها بحروف كبيرة تلمع تحت أشعة الشمس.. لكن البحر.. يمتد في المساء.. فيزيل ما رسمت نورة على صفحة الشاطئ ...
جلست الممحاة تحدث قلم الحبر الجاف الأزرق يوماً.. قالت: هل تدري يا زميلي.. رغم منافعك الكثيرة أنّي أحياناً أغضب منك؟ ضحك القلم الأزرق بصوت عالٍ.. فسمعت ضحكته المحبرة والأوراق البيضاء.. والمسطرة.. ...
في أحد الأيام، وفي موعدها المعتاد، خرجت الشمس في الصباح الباكر لتنير وجه الأرض بأشعتها الذهبية.. لكنّ نورها كان ضعيفاً باهتاً ليس كمثل كل يوم من أيام الصيف المشرقة ...