هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
في بركة القصر، كانت ابنة الملك الوحيدة، تستحم كل يوم، ومرة افتقدت سوارها الذي تركته على طرف البركة، فلم تجده، ومرة أخرى فقدت منديلها، وثالثة فقدت مشطها، ثم انتبهت إلى أن طائراً أبيض يسرقها أشياءها، وهي تستحم، فعجبت منه. ...
كان لامرأة عجوز حفيد وحيد، يدعى "الخمخوم" وكان أقرع، تلمع قرعته تحت الشمس، وكان أخن يصدر صوته من أنفه، لا يكاد أحد يفهم مايقوله، وكان لا يحسن عمل شيء، وضعته جدته عند حداد، فقرض إصبعه، ولم يطق على العمل صبراً، ...
كان لأحد الرجال ثلاثة أولاد، وكان على قدر كبير من الغنى، فلديه الأراضي والماشية والديار، وكان أولاده يسألونه دائماً أن يقسم فيهم أمواله، قبل وفاته، ولكنه كان لا يستجيب إلى طلبهم، ويعدهم بأن كل مايملكه هو لهم، وأنه قد رتب الأمور، وأعد وصيته، وأنه أودعها خزانته، ...
كان لأحد الرجال بنت وحيدة، ذات جمال باهر، رباها خير تربية، ونشّأها أفضل تنشئة، ولما بلغت سن الزواج، أخذت الخاطبات بالتوافد عليها، ولكنهن كنّ يرجعن خائبات، لأن والدها كان يطلب فيها وزنها ذهباً، فانصرفت الخاطبات عنها، وأصبحت لا يطرق بابها أحد ...
يحكى أن أحد الملوك سمع بجمال زوجة وزيره، وحسنها الباهر، فثارت في نفسه الرغبة في لقائها، فادعى ذات يوم المرض، وأرسل إلى الوزير يسند إليه أمور الحكم، ويعتذر عن النزول إلى الديوان، ثم خرج من القصر سراً، ومضى إلى بيت الوزير. ...
يحكى أن أماً كانت قد ربت ابناً لها وحيداً، بعد وفاة أبيه، وعنيت به، ومنحته حبها وعطفها وحنانها كله، فقد كان بالنسبة إليها كل شيء في حياتها، وشب هذا الابن، وكبر، وكان برّاً بأمّه، وفياً لها، يعمل دائماً على إسعادها، ونيل رضاها. ...
يحكى أنه كان لإحدى الأسر الفقيرة ثلاث بنات، وكن على قدر كبير من الجمال، ولكن لم يكنّ على مثل ذلك القدر من الذكاء، وقد تم زواجهن جميعاً باكراً، واحدة إثر الأخرى، وكان زوج الأولى سمّاناً، وزوج الثانية بائع صابون، ...
يروى أن ابن أحد التجار كان والده قد أرسله في تجارة، إلى بلاد بعيدة، ليكسب رزقاً، وليتعلم أصول التجارة، ويتعرف إلى البلاد والعباد، وكان فتى شاباً، عزباً، ما إن نزل في إحدى المدن، حتى قادته خطاه إلى المبغى، ولما كان ابن التاجر، يحمل معه كيس نقود، ...
يحكى أن شاباً عزباً أنهى دراسته القانون، وتسلّم منصب القضاء، في بلدة بعيدة عن بلدته، وكان تعيينه في القضاء الشرعي، فكان يقعد للنظر في دعاوى الزوجات وشكاواهن على أزواجهن، وفي كل يوم تأتيه النسوة، ...
كان الابن الوحيد لأبويه، فعنيا بتربيته، والسهر عليه، والاهتمام به، حتى أصبح رجلاً، فسعيا في تزويجه، وبعد بحث طويل عن فتاة تليق به، اهتدت الأم إلى بنت من إحدى قريباتها، زوجته إياها، وأملت في هذه البنت أن يسعد الابن بها ...